Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
صحة وجمال

نوعان من التلوث البيئي يزيدان خطر السرطان بين الشباب

أشارت #دراسة_جديدة إلى أن التعرض في مرحلة مبكرة من العمر لتلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة، والضوء الاصطناعي الخارجي ليلاً، يزيد من #خطر #الإصابة_بسرطان #الغدة_الدرقية الحليمي لدى الأطفال والشباب.

وحذّرت النتائج من أن التعرض لاثنين من الملوثات البيئية الشائعة يسهم في أحد أسرع أنواع السرطان انتشاراً لدى الأطفال والشباب.

الجسيمات الدقيقة

وبحسب “هيلث داي”، تنطلق الجسيمات الدقيقة في #الهواء من خلال أشياء مثل عوادم السيارات، والأنشطة الصناعية، وينتشر الضوء الاصطناعي ليلاً بشكل كبير في المناطق المكتظة بالسكان.

وقال الباحثون: “هذه النتائج مثيرة للقلق، لا سيما بالنظر إلى مدى انتشار هذين التعرضين”.

وضم فريق البحث باحثين من جامعة ييل وجامعة كاليفورنيا والجمعية الأمريكية للسرطان.

وحلل الباحثون بيانات 736 شخصاً شُخِّصوا بسرطان الغدة الدرقية الحليمي قبل سن الـ 20، وما يقرب من 37 ألف شخص من مجموعة ضابطة مطابقة.

وقدّر الباحثون تعرض المشاركين لكلا الملوثين بناءً على مكان سكنهم عند الولادة، ووجدوا أن احتمالات الإصابة بسرطان الغدة الدرقية أعلى بكثير بين المعرضين لمستويات أعلى من الجسيمات الدقيقة على وجه الخصوص.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى